تقرأ سورة الفاتحة 7 مرات فتحصل على 9800 حسنة
تقرأ صفحة من القرآن الكريم أو تحفظ آية صغيرة من كتاب الله
تقرأ سورة الإخلاص 21 مرة ( قل هو الله أحد ) وهي تعدل ثلث القرآن فتكون كما لو أنك قرأت القرآن 7 مرات
تقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير 20 مرة وأجرها كعتق 8 رقاب من
المسلمين
تقول سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 50 مرة وهما كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى
الرحمان
تقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر 20 مرة وهي أحب الكلام إلى الله وأفضلها وأكثرها وزنا
تقول سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 15 مرة وهي كلمات تعدل أضعافا مضاعفة من
أجور التسبيح والذكر
تقول لا حول ولا قوة إلا بالله 50 مرة وهي كنز من كنوز الجنة
تقول سبحان الله وبحمده 100 مرة فتغفر ذنوبك وإن كانت مثل زبد البحر
تقول لا إله إلا الله 70 مـرة وهـي أعظم كلمة مـن كــانت آخر كلامه دخل الجنة
تقول استغفر الله 100 مرة وهي سبب للمغفرة ودخول الجنة ودفع للمصائب وتيسير الأمور
تصلي علــى سيدنــا محمد صلى الله عليه وسلم 50 مــرة فيصلي الله عليك 500 مرة
تتفكر في خلق السماوات والأرض فتكون من أولى الألباب الذين أثنى الله عليهم
تقرأ صفحتين من كتاب مفيد فتزداد علما وفهما وتكون طريقا لك إلى الجنة
تصل رحمك عبر الهاتف أو تسلم على مسلم وتسأل عن حاله
ترفع يديك إلى السماء وتدعو بما تشاء تشفع شفاعة حسنة
تأمر بمعروف وتنهى عن منكر بالتي هي أحسن
تميط الأذى عن الطريق
وإذا استمر الإنسان بهذا العمل سيتعود لسانه على ذكر الله ويجد نفسه ينجز أكثر وأكثر في دقيقة واحدة وإذا تعود اغتنام الدقيقة فسيغتنم الأوقات الطويلة الضائعة و لا تتردد يا أخي , أختي في اغتنام الثانية بالتسبيح و الذكر وإضافتها في ميزان حسناتك.
أخي الفاضل / أختي الفاضلة هل تريد الأجر, يمكنك طباعة هذه الصفحة
و نشرها في كل مكان يتواجد فيه الناس
والله لا يضيع أجر من أحسن عملا
و إن كنت تحب الخير والمشاركة في الأجر وان شاء الله يكون في ميزان حسناتك مرر هذه الصفحة إلى إخوانك و لكل من تحب
لعله يستفيد منه
قال صلى الله عليه وسلم: الدال على الخير كفاعله...
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
يدهشني أن يقول الأجانب :
Share What You Can To benefit The Others
وقد عملوا بها فتقدموا !
وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم (حب لأخيك ما تحب لنفسك )
