محاكاة ساخرة :Parody
قصة قصيرة بنوع من السخريةعن نظام لينكس كيف أصبح مملا
لدي هذا النظام اللينكس على جهازي و الذي أصبح مملا(لا يعلق ولم يصبح ثقيلا بعد مدة أو أي شئ أخر ...لكن أصبح مملا)،لذا قررت
تغييره بنظام ويندوز 7 ( بعض الأصدقاء أخبروني عنه و أخبروني أن أبتعد عن ويندوز 8 و لا أجربه لأن لديه واجهة جد متقدمة لم يستطع
أحد كيف يتسعمله بعد .
في الحقيقة لم أتوقع الكثير أو أرفع معايير الجودة في إختياري ،لكن كل ما تمنيت كان أن أحصل على نظام بواجهة صديقة و سهلة و
أستطيع الوصول لرسائلي ، و ربما لمشاهدة مجموعة أفلامي المفضلة المخزنة في قرص محمول، كما تعلمون الأشياء العادية التي
أقووم بها كل يوم مع اللينكس.
فضلا خد بعين الإعتبار أن هاته القصة هي فقط محاكاة ساخرة عن ما يكتبه مستخدمي الويندوز عن اللينكس و هي مبنية على خبرة
الكاتب مع نظام الويندوز.
في بادئ الأامر لم أجرء على تنصيب النظام الجديد من الوهلة الأولى.كل ما أردت هو تجريب و معاينة النظام .لذا قمت بالبحث عن
نسخة حية من النظام عبر العبارة
حبذا لو كانت من مفتاح اليوإس بي.إكتشفت أن لم تكن نسخة حية من نظام ويندووز لكن نوع من الخدمة التي يجب عليك التسجيل
بها.ربما شئ مثل أوبونتو وان.لست متأكدا من ذلك ،لكن مع ذلك تبيين لي أنه يتوجب علي أن أشتري النظام أولا قبل أن أجربه و لا يوجد
نسخة حية من نظام السبعاوي.
أستطيع تفهم عدم وجود نسخة مجانية من النظام لتجريبه (فقط لنتظاهر بذلك (كيف تشتري شيأ لا تعرفه))،لكن لم أستطع تخيل عدم
وجود نسخة حية من النظام، لماذا و في القرن الواحد و العشرين ،كنت أعتقد أن لجميع الأنظمة نسخة حية من النظام تقلع من قرص
السيدي المظغووط او من خلال اليو إس بي بالطبع لأرى كيف شكله و كيف يعمل قبل أن أقرر تثبيته كنظام.
إتصلت بصديق لديه خبرة مع نظام الويندوز ،فأخبرني أني أستطيع تحميل نسخة مجانية عبر التورنت و الحصول على "سيريال
التفعيل".لم أعرف عن مذا كان يتحدث لكن بالنسبة لي مجاني مازال أفضل من دفع 200 دولار لنظام لا أعرف عنه شئ .
أخيرا حصلت على نسخة من النظام، و كنت جد محظوظ كفاية لأجد النظام مفعل مسبقا.قررت الأن تشغيل النظام إنطلاقا من القرص
المضغوط.
للأسف مرة أخرى فالنظام لم يعطني فرصة خيار النظام الحي
و ذهب مباشرة لعملية التثبيث.عملية التثبيت كانت سهلة نسبيا إلى أن وصلت لنقطة تقسيم القرص الصلب،ماهذا الشئ؟! قلت
لنفسي.لم يعرف أية تقسيمات قام بها نظام اللينكس.و الأسوء لا توجد خاصية التقسيم و إعادة التقسيم لتخصيص مساحة معينة لنظام
الويندووز.
لم تنقص عزيمتي و تابعت رغم إفتقار خاصية التقسيم للمثبث من العصور الوسطى. قمت بعمل ذلك من خلال أسطوانة و بسرعة قمت
بتحديد مكان لتنصيب الويندوز ،مكان لنظام و مكان للملفات الشخصية.
عدت من جديد للويندوز و عملية التثبيث، قمت بتهيئة الأقسام بي ال إن تي إف إس.
لأن أسرد التفاصيل المملة في التثبيث ،نظرا لأنها مملهة بالفعل،لكن للذكر فقط في حالة لم تكن لديكم هاته المعلومة،ليس هناك
مستخدم جدر في الويندووز.
لاكن هناك مستخدم إسمه المدير أو ( Administrator ) و هو كما أتوقع كالجذر بالنسبة للينكس.
عندما شغلت النظام لأول مرة الواجهة كانت بشعة، لم يكن هناك صوت،لم أستطع الإتصال بالإنترنت عن طريق الوايرلس.الجزء الأخر
من القرص الصلب سمية ب ،ولم أستطع المجلد الخاص بي ( Home )، إستسلمت و أردت التركيز على جعل العتاد يعمل بشكل طبيعي.
بعد طرح عدة أسئلة هنا و هناك،إكتشفت انه يجب علي تثبيت معرفات قطع الجهاز الخاص بي التي تأتي مع الحاسب ،عادة ماأرمي تلك
الأقراص التي تأتي مع الجهاز ،مشكلة. لذا قمت بجلب كابل للإتصال بالنت.
سرعان ما إكتشفت أيضا أن الويندوز لايحتوي أي من مدير الحزم،فإستلزمني ذلك الذهاب لموقع الرسمي للجهاز الخاص بي لتحميل ما
أحتاج من معرفات بنفسي.
فك الظغط و تثبيث البرنامج في أغلب الحالات ييأتي البرنامج مظغوط بصيغة الرار ()،المصيبة لم يستطع الويندووز فك الظغط عن
البرنامج و الأسوء هو تشديد الويندوز علي لأعيد التشغيل في كل مرة أثبت معرف خاص بالجهاز.
آآه أخيرا قمت بتثبيث جميع المعرفات الخاصة بي بعد مرور أربع ساعات من البحث و التحميل و إعادة التشغيل،أثناء ذلك بدأت أشعر
كأني عبد لهذا النظام.
يائسا أردت الإسترخاء قليلا ، قمت بتوصيل القرص الصلب المحمول الخاص بي لم يظهر شئ في سطح المكتب بدل ذلك كان الويندوز
يقوم بتثبيث تعريفات الجهاز بشكل تلقائي و أخبرني بأن الجهاز أصبح جاهزا للعمل لكن لم يظهر ولم يتغير شئ عدة دقائق بعد ، و بعد
وهلة للإستفاقة من الصدمة عندما أخبرني صديقي الذي أعطاني رابط التحميل أن القرص الصلب معد في بيئة اللينكس تعد غريبة على
الويندوز ولا يستطيع الويندوز التعرف على النظام و بذلك لم أستطع إستخدام القرص المحمول الخاص بيو إستمرت الصدمة ل خمسة
عشر دقيقة بعد.جميع محتوياتي الأفلام و الموسيقى...لا أستطيع الوصول إليها و لاأستطيع الإسترخاء أخيرا.
قررت أخيرا نقل بعض من الأفلام ل يو إس بي أخر معد داخل الويندوز و من خلال اللينكس بالطبع إظطرني ذلك لإعادة التشغيل مرة
أخرى لكن الويندوز كان له قرار أخر فهو بحاجة لتثبيث التحديثات المهمة و تركني أنتظر ل خمسة عشر دقيقة أخرى تم قرر أنه يتحتم
علي إعادة تشغيل النظام،لكن...محمل الإقلاع إختفى لم أستطع تشغيل اللينكس .مانوع هذا النظام العقيم الذي يمسح محمل الإقلاع
الموجود والمعد مسبقا ؟ مجنون كليا.
بعد مدة في إصلاح محمل الإقلاع بواسطة نظام حي إسترجعت محمل الإقلاع دخلت باللينكس نسخت بضعة أفلام و مقاطع و حان
الوقت للمشاهدة و الاستمتاع.
عودة للويندووز و إدخال إصبع اليوإس بي ،و بالطبع كان على الويندووز تثبيث تعريفات الإصبع،والحمد لله لم يطلب مني إعادة تشغيل
بعد الإنتهاء من تثبيث التعريف.
بنقرتيين على أحد الملفات ظهر لي الويندووز ميديا مع مجموعة من الأسئلةالغبية لم أعرف لماذا ظهرت من الأساس تم قرر أنه لن
يشغل الملف المطلوب منه ،إتصلت بالصديق مرة أخرى هاته المرة حظر و معه الخاص به لحل هاته المشكلة بتثبيث بعض من الكوديك
و الكثيير من البرامج إعتقاد منه أني سأحتاجها فيما بعد .
صديقي قام بتوصيل الخاص به بالجهاز،ثم...أنتم تخمنون .نعم الويندوز كان بحاجة لتثبيث معرفات اليو إس بي مرة أخرى.بربكم ماخطب
هذا النظام.
بعد تثبيت الكوديك بحجم 20MB، ثم مشغل الميديا الموثوق VLC إستمتعنا قليلا.
حان وقت القيام ببعد الأعمال اليومية.و قد كنت قد إكتشفت أن الويندووز لا يحتوي على محاكي الطرفية ولا يأتي بلتصفح الفايرفوكس و
الڢيم لم يكن بشكل أو بأخر غير جميل كما تعودت عليه في اللينكس،لكن ماذا عن الرسائل الإلكترونية لم أستطع جعل يقوم بجلب
الرسائل الخاصة بي سئلت في الجوار هنا و هناك ولم أجد أحدا هناك قادر على تقديم المساعدة.أخيرا صديقي العزيز قررت القول لدي
أشياء أهم من أوهم نفسي بتشغيل نظام لا أعرف عنه الا القليل.
أحدهم كان عليه كتابة كل هذا الفشل .لا نسخة حية؟ لا كوديك ؟ لا برامج؟ لا مدير برامج و حزم؟!؟!؟!؟ هاي مرحبا ، كأننا في سنة 2013،وليس 1993.لم أستطع التخيل ماسيحدث إن قررت إعادة التجميع من الصفر لم تخطر ببالي فكرة عن كيف سأقوم بذلك و كيف
سأجد مدير إعادة التجميع.
أخيرا أنا جد سعيد على الأقل لعدم دفعي مقابل هكذا نظام.و إلا لكنت أحاول إقناع نفسي بطريقة أو بأخرى أن الويندووز أفضل من
اللينكس لكي لا أشعر بالسوء حول المال الذي خسرت على الويندوز.
عدت للينكس لأنه يعمل.نقطة.
قصة قصيرة بنوع من السخريةعن نظام لينكس كيف أصبح مملا
لدي هذا النظام اللينكس على جهازي و الذي أصبح مملا(لا يعلق ولم يصبح ثقيلا بعد مدة أو أي شئ أخر ...لكن أصبح مملا)،لذا قررت
تغييره بنظام ويندوز 7 ( بعض الأصدقاء أخبروني عنه و أخبروني أن أبتعد عن ويندوز 8 و لا أجربه لأن لديه واجهة جد متقدمة لم يستطع
أحد كيف يتسعمله بعد .
في الحقيقة لم أتوقع الكثير أو أرفع معايير الجودة في إختياري ،لكن كل ما تمنيت كان أن أحصل على نظام بواجهة صديقة و سهلة و
أستطيع الوصول لرسائلي ، و ربما لمشاهدة مجموعة أفلامي المفضلة المخزنة في قرص محمول، كما تعلمون الأشياء العادية التي
أقووم بها كل يوم مع اللينكس.
فضلا خد بعين الإعتبار أن هاته القصة هي فقط محاكاة ساخرة عن ما يكتبه مستخدمي الويندوز عن اللينكس و هي مبنية على خبرة
الكاتب مع نظام الويندوز.
في بادئ الأامر لم أجرء على تنصيب النظام الجديد من الوهلة الأولى.كل ما أردت هو تجريب و معاينة النظام .لذا قمت بالبحث عن
نسخة حية من النظام عبر العبارة
حبذا لو كانت من مفتاح اليوإس بي.إكتشفت أن لم تكن نسخة حية من نظام ويندووز لكن نوع من الخدمة التي يجب عليك التسجيل
بها.ربما شئ مثل أوبونتو وان.لست متأكدا من ذلك ،لكن مع ذلك تبيين لي أنه يتوجب علي أن أشتري النظام أولا قبل أن أجربه و لا يوجد
نسخة حية من نظام السبعاوي.
أستطيع تفهم عدم وجود نسخة مجانية من النظام لتجريبه (فقط لنتظاهر بذلك (كيف تشتري شيأ لا تعرفه))،لكن لم أستطع تخيل عدم
وجود نسخة حية من النظام، لماذا و في القرن الواحد و العشرين ،كنت أعتقد أن لجميع الأنظمة نسخة حية من النظام تقلع من قرص
السيدي المظغووط او من خلال اليو إس بي بالطبع لأرى كيف شكله و كيف يعمل قبل أن أقرر تثبيته كنظام.
إتصلت بصديق لديه خبرة مع نظام الويندوز ،فأخبرني أني أستطيع تحميل نسخة مجانية عبر التورنت و الحصول على "سيريال
التفعيل".لم أعرف عن مذا كان يتحدث لكن بالنسبة لي مجاني مازال أفضل من دفع 200 دولار لنظام لا أعرف عنه شئ .
أخيرا حصلت على نسخة من النظام، و كنت جد محظوظ كفاية لأجد النظام مفعل مسبقا.قررت الأن تشغيل النظام إنطلاقا من القرص
المضغوط.
للأسف مرة أخرى فالنظام لم يعطني فرصة خيار النظام الحي
و ذهب مباشرة لعملية التثبيث.عملية التثبيت كانت سهلة نسبيا إلى أن وصلت لنقطة تقسيم القرص الصلب،ماهذا الشئ؟! قلت
لنفسي.لم يعرف أية تقسيمات قام بها نظام اللينكس.و الأسوء لا توجد خاصية التقسيم و إعادة التقسيم لتخصيص مساحة معينة لنظام
الويندووز.
لم تنقص عزيمتي و تابعت رغم إفتقار خاصية التقسيم للمثبث من العصور الوسطى. قمت بعمل ذلك من خلال أسطوانة و بسرعة قمت
بتحديد مكان لتنصيب الويندوز ،مكان لنظام و مكان للملفات الشخصية.
عدت من جديد للويندوز و عملية التثبيث، قمت بتهيئة الأقسام بي ال إن تي إف إس.
لأن أسرد التفاصيل المملة في التثبيث ،نظرا لأنها مملهة بالفعل،لكن للذكر فقط في حالة لم تكن لديكم هاته المعلومة،ليس هناك
مستخدم جدر في الويندووز.
لاكن هناك مستخدم إسمه المدير أو ( Administrator ) و هو كما أتوقع كالجذر بالنسبة للينكس.
عندما شغلت النظام لأول مرة الواجهة كانت بشعة، لم يكن هناك صوت،لم أستطع الإتصال بالإنترنت عن طريق الوايرلس.الجزء الأخر
من القرص الصلب سمية ب ،ولم أستطع المجلد الخاص بي ( Home )، إستسلمت و أردت التركيز على جعل العتاد يعمل بشكل طبيعي.
بعد طرح عدة أسئلة هنا و هناك،إكتشفت انه يجب علي تثبيت معرفات قطع الجهاز الخاص بي التي تأتي مع الحاسب ،عادة ماأرمي تلك
الأقراص التي تأتي مع الجهاز ،مشكلة. لذا قمت بجلب كابل للإتصال بالنت.
سرعان ما إكتشفت أيضا أن الويندوز لايحتوي أي من مدير الحزم،فإستلزمني ذلك الذهاب لموقع الرسمي للجهاز الخاص بي لتحميل ما
أحتاج من معرفات بنفسي.
فك الظغط و تثبيث البرنامج في أغلب الحالات ييأتي البرنامج مظغوط بصيغة الرار ()،المصيبة لم يستطع الويندووز فك الظغط عن
البرنامج و الأسوء هو تشديد الويندوز علي لأعيد التشغيل في كل مرة أثبت معرف خاص بالجهاز.
آآه أخيرا قمت بتثبيث جميع المعرفات الخاصة بي بعد مرور أربع ساعات من البحث و التحميل و إعادة التشغيل،أثناء ذلك بدأت أشعر
كأني عبد لهذا النظام.
يائسا أردت الإسترخاء قليلا ، قمت بتوصيل القرص الصلب المحمول الخاص بي لم يظهر شئ في سطح المكتب بدل ذلك كان الويندوز
يقوم بتثبيث تعريفات الجهاز بشكل تلقائي و أخبرني بأن الجهاز أصبح جاهزا للعمل لكن لم يظهر ولم يتغير شئ عدة دقائق بعد ، و بعد
وهلة للإستفاقة من الصدمة عندما أخبرني صديقي الذي أعطاني رابط التحميل أن القرص الصلب معد في بيئة اللينكس تعد غريبة على
الويندوز ولا يستطيع الويندوز التعرف على النظام و بذلك لم أستطع إستخدام القرص المحمول الخاص بيو إستمرت الصدمة ل خمسة
عشر دقيقة بعد.جميع محتوياتي الأفلام و الموسيقى...لا أستطيع الوصول إليها و لاأستطيع الإسترخاء أخيرا.
قررت أخيرا نقل بعض من الأفلام ل يو إس بي أخر معد داخل الويندوز و من خلال اللينكس بالطبع إظطرني ذلك لإعادة التشغيل مرة
أخرى لكن الويندوز كان له قرار أخر فهو بحاجة لتثبيث التحديثات المهمة و تركني أنتظر ل خمسة عشر دقيقة أخرى تم قرر أنه يتحتم
علي إعادة تشغيل النظام،لكن...محمل الإقلاع إختفى لم أستطع تشغيل اللينكس .مانوع هذا النظام العقيم الذي يمسح محمل الإقلاع
الموجود والمعد مسبقا ؟ مجنون كليا.
بعد مدة في إصلاح محمل الإقلاع بواسطة نظام حي إسترجعت محمل الإقلاع دخلت باللينكس نسخت بضعة أفلام و مقاطع و حان
الوقت للمشاهدة و الاستمتاع.
عودة للويندووز و إدخال إصبع اليوإس بي ،و بالطبع كان على الويندووز تثبيث تعريفات الإصبع،والحمد لله لم يطلب مني إعادة تشغيل
بعد الإنتهاء من تثبيث التعريف.
بنقرتيين على أحد الملفات ظهر لي الويندووز ميديا مع مجموعة من الأسئلةالغبية لم أعرف لماذا ظهرت من الأساس تم قرر أنه لن
يشغل الملف المطلوب منه ،إتصلت بالصديق مرة أخرى هاته المرة حظر و معه الخاص به لحل هاته المشكلة بتثبيث بعض من الكوديك
و الكثيير من البرامج إعتقاد منه أني سأحتاجها فيما بعد .
صديقي قام بتوصيل الخاص به بالجهاز،ثم...أنتم تخمنون .نعم الويندوز كان بحاجة لتثبيث معرفات اليو إس بي مرة أخرى.بربكم ماخطب
هذا النظام.
بعد تثبيت الكوديك بحجم 20MB، ثم مشغل الميديا الموثوق VLC إستمتعنا قليلا.
حان وقت القيام ببعد الأعمال اليومية.و قد كنت قد إكتشفت أن الويندووز لا يحتوي على محاكي الطرفية ولا يأتي بلتصفح الفايرفوكس و
الڢيم لم يكن بشكل أو بأخر غير جميل كما تعودت عليه في اللينكس،لكن ماذا عن الرسائل الإلكترونية لم أستطع جعل يقوم بجلب
الرسائل الخاصة بي سئلت في الجوار هنا و هناك ولم أجد أحدا هناك قادر على تقديم المساعدة.أخيرا صديقي العزيز قررت القول لدي
أشياء أهم من أوهم نفسي بتشغيل نظام لا أعرف عنه الا القليل.
أحدهم كان عليه كتابة كل هذا الفشل .لا نسخة حية؟ لا كوديك ؟ لا برامج؟ لا مدير برامج و حزم؟!؟!؟!؟ هاي مرحبا ، كأننا في سنة 2013،وليس 1993.لم أستطع التخيل ماسيحدث إن قررت إعادة التجميع من الصفر لم تخطر ببالي فكرة عن كيف سأقوم بذلك و كيف
سأجد مدير إعادة التجميع.
أخيرا أنا جد سعيد على الأقل لعدم دفعي مقابل هكذا نظام.و إلا لكنت أحاول إقناع نفسي بطريقة أو بأخرى أن الويندووز أفضل من
اللينكس لكي لا أشعر بالسوء حول المال الذي خسرت على الويندوز.
عدت للينكس لأنه يعمل.نقطة.
